تسارع الإدمان الرقمي في عصرنا التقني السريع، بعد أن أصبحت الهواتف الذكية والشبكات الاجتماعية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية.
ومع ذلك، يتحول هذا الاعتماد إلى إدمان مدمر لدى ملايين الأشخاص حول العالم.
يُعرف الإدمان الرقمي بأنه اعتماد ضار على الوسائط الرقمية والأجهزة عالية التقنية، مثل الشبكات الاجتماعية والهواتف الذكية، مما يؤدي إلى اضطرابات نفسية واجتماعية.
وفقًا لدراسات حديثة، يعاني حوالي 36.7% من السكان العالميين من إدمان الإنترنت، مع نسبة 33.9% تعاني من إدمان معتدل.
الإدمان الرقمي نسب ومعدلات
وفي عام 2025، أصبحت هذه المشكلة أكثر تفاقمًا مع تطور التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي، مما يدفع إلى “الاستغراق” أو الغمر الكامل في العالم الرقمي.
ميجا نيوز في هذا التحليل، يستعرض المشكلات الناتجة عن هذا الإدمان وأسباب الاستغراق فيه، مستندين إلى بيانات ودراسات حديثة.