أكد الدكتور أحمد بولات، رئيس مجلس الإدارة واللجنة التنفيذية في الخطوط الجوية التركية، أهمية فوز شركته بلقب أفضل شركة طيران في أوروبا.
أوضح في تصريحات صحفية إن هذا الإنجاز، إلى جانب جوائز اخرى، جاء ثمرة الجهود الدؤوبة والشغف الحقيقي لفريق عملنا.
وتابع إننا نستمد إلهامنا من تقاليد الضيافة التركية العريقة، ونشكر ضيوفنا وشركة “سكاي تراكس” على هذا التقدير الذي يعزز التزامنا بالتميز.
أشار بولات إلى أن الشركة ستواصل العمل على الارتقاء بتجربة السفر لضيوفنا في إطار شبكتنا العالمية المتنامية.
جاء ذلك بعد أن حققت الخطوط الجوية التركية إنجازاً جديداً يعزز مكانتها الرائدة في سماء الطيران العالمي، بحصولها على لقب “أفضل شركة طيران في أوروبا” للمرة العاشرة في جوائز سكاي تراكس العالمية لعام 2025.
وتألقت الشركة في حفل مهيب أُقيم في متحف الطيران والفضاء بالعاصمة الفرنسية باريس يوم 17 يونيو، والذي يُعدّ بمثابة “أوسكار” صناعة الطيران، لتؤكد تفوقها بامتلاكها أكبر شبكة وجهات دولية في العالم.
لم تقتصر إنجازات الناقل الوطني التركي على هذا اللقب المرموق، بل حصدت ثماني جوائز استثنائية تعكس التزامها بتقديم تجربة سفر لا مثيل لها.
كما فازت الشركة بجوائز:
ـ أفضل شركة طيران في جنوب أوروبا
ـ أفضل خدمات طعام على درجة رجال الأعمال عالمياً”
ـ أفضل درجة رجال أعمال في أوروبا
ـ أفضل درجة رجال أعمال في جنوب أوروبا
ـ أفضل خدمات طعام على درجة رجال الأعمال في أوروبا
ـ أفضل درجة اقتصادية في أوروبا
ـ أفضل خدمات طعام على الدرجة الاقتصادية في أوروبا
US English is the standard variety of the English language used in the United States and is characterized by certain spelling, vocabulary, and pronunciation conventions that differ from other English-speaking countries. This form of English is widely utilized in business, education, government, and everyday communication throughout the United States. It is essential for individuals residing in or interacting with the US to be familiar with the nuances of US English to
وتُمنح هذه الجوائز بناءً على آراء ملايين المسافرين الدوليين، مما يجعلها انعكاساً حقيقياً لتجربة الركاب.
ويعود هذا التفوق إلى جودة الخدمات المقدمة، وشبكة الوجهات الواسعة التي تغطي ست قارات، والتجربة الفريدة لتناول الطعام على متن الطائرة بالتعاون مع تركيش دو أند كو، والتي تستلهم تقاليد الضيافة التركية الأصيلة.