استيقظ نجم الزمالك السابق والدوري الإنجليزي، أحمد حسام “ميدو”، في ساعات الصباح الأولى ليبدأ يومه بنشاط وحيوية، حيث اختار البحر كوجهة مثالية لأداء تمارينه الرياضية.
ومع شروق الشمس، أظهر ميدو تفاعله الإيجابي مع الطبيعة، مستمتعًا بأجواء الصباح المنعشة.
وفي حديثه عن أهمية الرياضة الصباحية، أكد ميدو أن ممارسة التمارين في بداية اليوم لها تأثير كبير على اللياقة البدنية وصحة الجسم.
وأضاف: “الرياضة في الصباح تعزز من نشاط الجسم وتمنحني طاقة إيجابية لبقية اليوم”.
كما أبدى نجم الكرة إعجابه بحالة الطقس المتميزة، حيث كانت الأجواء مثالية لممارسة الرياضة.
وعبّر عن سعادته بجمال منظر البحر الذي يعد مصدر إلهام للكثيرين، مشجعًا الجميع على استغلال هذه اللحظات الجميلة للتمرين والاستمتاع بالطبيعة.
ميدو، الذي يعد نموذجًا يحتذى به في الالتزام بالصحة واللياقة، يواصل تشجيع محبيه على اعتماد أسلوب حياة صحي، مؤكدًا أن الرياضة ليست مجرد نشاط بدني، بل هي أسلوب حياة يساهم في تحسين جودة الحياة.
أحمد حسام “ميدو”، نجم الزمالك السابق والدوري الإنجليزي، لا يتوقف عن إثارة الجدل بآرائه الصريحة.
في منشور له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”، عبّر ميدو عن استيائه من التغطية الإعلامية المبالغ فيها حول احتفال لاعب الأهلي بـ “البالونة”، في حين تم تجاهل إنجازات أكبر، مثل اختراع الدكتور مجدي يعقوب لدعامة قلب فريدة من نوعها.
وفي تعليقه، قال ميدو: “أكثر شيء مزعلاني هو تناول أخبار البالونة بشكل يفوق بكثير تناول خبر الإنجاز التاريخي للسير مجدي يعقوب وفريق عمله.
هؤلاء هم من تمكنوا من اختراع دعامة جديدة، تُستخدم لأول مرة وتساعد الأطفال على تجنب العمليات الجراحية المتكررة في القلب، حيث تنخرط هذه الدعامة في الأوعية والأنسجة”.
ويدعو ميدو إلى احترام تلك الإنجازات العلمية والطبية التي تساهم في تحسين حياة الكثيرين، مؤكدًا أن الإعلام يجب أن يسلط الضوء على ما هو أكثر أهمية.
في سياق آخر، شاركت يسرا الليثي، زوجة ميدو، صورًا من ظهورهما في مناسبة خاصة عبر حسابها على “إنستجرام”. وعلقت يسرا قائلة: “حلمي كبير، لأن السماء ليست لها حدود، وعقلك كذلك”.
يسرا، التي تشارك ميدو في أكاديميته الجديدة لكرة القدم، اعتادت الظهور معه في الأنشطة المختلفة، حيث قدمت مؤخرًا محاضرة للناشئين حول الثقة بالنفس وتنمية المهارات.
كما هنأ ميدو زوجته في وقت سابق على حصولها على شهادة مستشارة علاقات مهنية، مما يعكس الدعم المتبادل بينهما في مسيرتهما العملية.
تستمر رحلة ميدو في الرياضة والمجتمع، حيث يسعى دائمًا لتسليط الضوء على القضايا المهمة، ويؤكد على أهمية الرياضة والإنجازات الإنسانية في الحياة اليومية.