15 أكتوبر، 2025 - 4:07 ص
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • Login
ميجا نيوز
  • الرئيسية
  • كلام
  • هاشتاج
  • شوف
  • الشاشة
  • الماتش
  • بيزنس
  • العيادة
  • ميكس 
  • أوت فيت
ميجا نيوز
  • الرئيسية
  • كلام
  • هاشتاج
  • شوف
  • الشاشة
  • الماتش
  • بيزنس
  • العيادة
  • ميكس 
  • أوت فيت
No Result
View All Result
No Result
View All Result
ميجا نيوز
  • الرئيسية
  • كلام
  • هاشتاج
  • شوف
  • الشاشة
  • الماتش
  • بيزنس
  • العيادة
  • ميكس 
  • أوت فيت
Home هاشتاج

قراءةٌ في زيارةِ ترامب لمصر ومؤتمر السلام حول غزة؟

by فريق العمل
أكتوبر 13, 2025
A A
قراءةٌ في زيارةِ ترامب لمصر ومؤتمر السلام حول غزة؟
Share on FacebookShare on Twitter

قد يهمك ايضا

 الشرق الأوسط على طريقة ترامب: اتفاق يُوقَّع بدون المتحاربين

هل استخدم حفل anyma رمز ميدوسا لنشر الماسونية؟

قراءةٌ في زيارةِ ترامب لمصر ومؤتمر السلام حول غزة؟.. في مشهدٍ يجمع بين الأمل والحذر، شهد العالم توقيع اتفاق السلام الذي يقضى بإنهاء الحرب في غزة بعد عامين من القتال. الاتفاق الذي تم توقيعه في “شرم الشيخ” يحمل بذور أمل، لكنه يضعنا أمام معادلة صعبة؛ فرصة يجب اقتناصها وإشكاليات تثير القلق.

    فلا ينبغي الإسراف في التفاؤل، فالاتفاق ببنوده الواحد والعشرين لا يشكل التزاماً واضحاً بإقامة الدولة الفلسطينية، التى يناضل الفلسطينيون من أجلها، ومع ذلك، فإنه يمثل فرصة لا يجب التفريط فيها، فالتاريخ علمنا أنَّ الفرص الضائعة أدَّت إلى تقلص ما يُعرض على الفلسطينيين.

وكانت زيارة ترامب في جوهرها استعراضية، بدأت بجولته في سوق تل أبيب وتوقفه لشراء خبز “التشالا” اليهودي، في إشارة واضحة إلى انحيازها للاسرائيليين قبل توجهه للكنيست، ليلقى خطابه الاستعراضي. ولم يترك ترامب الذاكرة دون أن يترك فيها مواقف خارجة عن البروتوكول، فوصوله متأخراً ثلاث ساعات عن موعد القمة العالمية للسلام فى شرم الشيخ، رغم انتظار زعماء 30 دولة، كان رسالة استخفاف بالحضور.

    والأخطر أن بنود الاتفاق الفضفاضة قد تفتح الباب لصراعات فلسطينية-فلسطينية، في مجتمع أساساً مشحون بالانقسام، ما يحول الصراع من مواجهة مع الاحتلال إلى صراعات داخلية تستنزف طاقة الشعب الفلسطيني.

     وعلى الرغم من كل التحفظات، فلنفرح بالاتفاق فهو بصيص نور في نفق مظلم، ولتكن فرحتنا حذرة، عسى أن تكون المرحلة القادمة مختلفة، تحقق الحلم بدولة مستقلة، بعيداً عن الاستعراضات السياسية.

 دوافع ترامب في مساندة اسرائيل هي اهم بكثير مما يقدمه له العالم العربي و الإسلامي خاصة انه يستطيع الضغط وقتما شاء علي أصدقاءه في الخليج ليمنحوه الأموال

اولا – إسرائيل عموما و ليس نتانياهو هم الأقرب لترامب لسببين:
١- ترامب رجل فنان سياسي يعشق الأضواء و يستغل نفوذه المالي في اعتلاء اكبر كرسي في العالم ، و من يفهم قوة المال يعي قوة اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية فهم يملكون الاعلام و الدراما( هوليود) و لان الشعب الأمريكي ثقافته الدولية محدودة فهم الأسهل تأثرا بما يبثه الإعلام ، كما انه مازال هناك ضغط كبير من أثرياء اليهود الأمريكان بضرورة الحفاظ علي الكيان ليس حبا في اسرائيل قدر ما هو ازاحة المسئولية بعيدا عن مسرح أعمالهم .. اذ هاجرو خارج إسرائيل
٢- ترامب شخص عاطفي جداااا و يتاثر بما يقال له من الدائرة الاقرب له و لن يكون هناك اقرب من عائلته ، فكوشنر ليس فقط زوج ابنته انما هو شاب ثري متصل و مفعم بالعلاقات الرابحة لترامب، تعلمون لماذا قال ترامب ان الصراع امتد ل ٣٠٠٠ عام لانها مقوله اليهود فهم يحسبون صراعهم مع مصر القديمة ب ١٠٠٠ سنة قبل الميلاد و هو التاريخ الذي ادي للخروج و من وقتها بدأ العالم يلفظهم و تم محاربتهم من الفرس و الآشوريين و بدأ من هناك الصراع علي الهيكل و قصصهم المدلسة …

ثانيا : ترامب وجد في إسرائيل مجتمع خصب يحتاج لبطل شعبي يعطيهم الامل في الأمان بعد سلسلة إخفاقاتهم مع حكومتهم الكاذبة.. لذا كان يعرف ان هذه اللقطة ستعطيه مزايا كبرى من خلال الداعمين للكيان فذهب يغازل اهالي الرهائن و باقي الشعب و المعارضة السياسية، حتي وان كان يمدح بيبي كثيرا امام الشاشات فهو رجل مبيعات شاطر يعلم كيف يحيد اصدقاء الأمس و يعيد لهم ثقتهم به و يتقي شرهم .

ثالثا : هو قام بالفعل بتحقيق مطالب الشعب الاسرائيلي و هو عودة الأسري و لم يكمل خطة بيبي و لم تكن جائزة نوبل هي الحافز هو يعلم انه لن يحصل عليها هذا العام و لكنه يعد نفسه للعام القادم، باختصار ترامب وجد اناسا سيؤثرن علي مستوي قبوله الشعبي بامريكا ولكن من الخارج .

رابعا : لن ننخدع بفكره تعاطف ترامب مع الفلسطينين لانه باختصار في كلمته اليوم لم يذكرهم بكلمه فلسطينيون وحتي و ان ذكر موقف الفرح و الاحتفالات في الشوارع قال الاحتفالات في إسرائيل و اناسا اخرين كان الفرح بعيدا عنهم و لم يقل الاحتفالات في فلسطين فهو لم ولن يعترف بدولة فلسطين، كما ان كلمته في مصر كان معظمها تمجيدا للاتفاق و عودة الرهائن و لم يشير مطلقا للمعتقلين الفلسطينين او يتكلم عن معاناة اهل غزة.

خامسا : الحشد المتنوع الذي استطاعت الدولة المصرية جمعه اليوم في الواقع هو ضد سياسات ترامب و هو يعي ذلك ولكن لانه سياسي بدرجه فنان استغل فقرته علي المسرح و بلع مبالغتهم في الاحتفاء به و إعطاء دلالات عبر هذه المراسم المبالغ بها بانه نجم الحفلة.

اما السبب الحقيقي وراء رضوخ ترامب فقد ذكره اليوم بين السطور قال نصا :

“ان الشرق الاوسط مكان رائع من قال انه يمكن حدوث حرب عالمية ثالثة في هذا المكان فإنه يستحق ان يعيش في سلام “

ولكن كيف وصلنا لهذه السبب ؟ كلمة السر في الدولة المصرية التي كانت ذكية في التعامل هذه المرة ، ففي كل العقود الماضية انفقت الحكومة المصرية كثيرا علي اللوبي الداعم لمصر داخل امريكا سواء علي اعضاء الكونجرس او من خلال الجاليات من أصول عربية و شرق اوسطية …
و كانت النتيجة : الفوضى الخلاقة التي ذكرتها بكل بجاحة كوندليزا رايس …

اليوم قامت الاجهزة المصرية العظيمة بالعمل خارج الصندوق فاستطاعت عقد الصفقات مع عدد من الدول المؤثرة في المنطقة و في العالم الغربي بتسليط الضوء علي أسبابهم في الإجماع علي طلب واحد لاجتماعهم مع ترامب اثناء انعقاد جلسات الامم المتحدة سبتمبر الماضي
– قطر : انتم لم تاخذو التقدير من امريكا بالرغم من صداقتكم و لم يكترث المجنون بيبي بقذفكم
– تركيا : انتم تخسرون بوجود هذا المجنون فهو الان علي اعتاب دمشق و السبوبة في سوريا ستنتهي قريبا اضافة لتحالفات مع اعداءكم في قبرص و تحديه السافر لك لدرجة انكم في سبيل قطع العلاقات …
– الإمارات و السعودية كلتاهما خافتا … ما حدث مع قطر هو اختبار لمدي صمودهم امام اعتداءات إسرائيل المتوقعه ، و إحراجهم امام شعوبهم
– الاوربيون لديهم دوافع لوقف مد النفوذ الأمريكي علي العالم و عدم حسم ترامب لموقف الحرب في أوكرانيا إذا فإننا سندعم من هم ضد مدلل ترامب
– الدول الإسلامية تعلم ان الدور سياتي عليها خاصة بعد ضرب ايران ( بعبع اسيا ) لذا ليس هناك مفرا من اجراء تحالفات مع دول لديها مصالح في ردع بيبي و سيده

تحية لرجال المخابرات المصرية و الدبلوماسية المصرية الذكية و الرئيس السيسي الذي اكد اليوم انه رجل داهية و عارف يوزع التورتة بشكل جيد فأعطي لكل زعيم غرض يساعده كدافع لصد بيبي و سيده …

نهاية الكلام … التهديد كان واضح احنا اتفقنا علي خوض حرب ضد إسرائيل سواء بدعم عسكري او دعم تسليحي او حتي دعم مالي … و هنا ستكون امريكا تحارب نصف العالم …
ترامب حاول يحافظ علي مكانته و يحول هذه الخسائر ( وقوف قادة العالم ضده ) الي مكاسب بابتلاعه طعم انه رجل السلام و هو سوبر مان الحدوته..

Tags: إسرائيلترامبغزةقمة السلامقمة شرم الشيخمصر
Share130Tweet81

موضوعات مقترحة

 الشرق الأوسط على طريقة ترامب: اتفاق يُوقَّع بدون المتحاربين
هاشتاج

 الشرق الأوسط على طريقة ترامب: اتفاق يُوقَّع بدون المتحاربين

هل استخدم حفل anyma رمز ميدوسا لنشر الماسونية؟
شوف

هل استخدم حفل anyma رمز ميدوسا لنشر الماسونية؟

تجميد سلاح حماس وإقامة دولة فلسطينية.. أدوار معقدة تلعبها مصر بقمة شرم الشيخ
هاشتاج

تجميد سلاح حماس وإقامة دولة فلسطينية.. أدوار معقدة تلعبها مصر بقمة شرم الشيخ

مادور ترامب؟.. تبخر 2 تريليون دولار من قيمة السوق الأمريكية
بيزنس

مادور ترامب؟.. تبخر 2 تريليون دولار من قيمة السوق الأمريكية

القصة الكاملة لهروب النائب علاء عابد خارج مصر
هاشتاج

القصة الكاملة لهروب النائب علاء عابد خارج مصر

Next Post
هل استخدم حفل anyma رمز ميدوسا لنشر الماسونية؟

هل استخدم حفل anyma رمز ميدوسا لنشر الماسونية؟

 الشرق الأوسط على طريقة ترامب: اتفاق يُوقَّع بدون المتحاربين

 الشرق الأوسط على طريقة ترامب: اتفاق يُوقَّع بدون المتحاربين

هل تتحدى أمريكا وإسرائيل العالم أجمع؟ .. تقرير يكشف

لا عهد لها .. هل تتنصل إسرائيل من التزامها بإتفاقية قمة شرم الشيخ؟

“نايس دير” تنضم إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة في مصر لتعزيز ممارسات الأعمال المسؤولة والاستدامة

"نايس دير" تنضم إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة في مصر لتعزيز ممارسات الأعمال المسؤولة والاستدامة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نشر حديثا

الرئيس السيسي يوجه دعوة لملك هولندا للمشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير

الرئيس السيسي يوجه دعوة لملك هولندا للمشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير

“وايدبوت” تُطلق أول وكيل ذكاء اصطناعي صوتي عبر واتساب بيزنس

“وايدبوت” تُطلق أول وكيل ذكاء اصطناعي صوتي عبر واتساب بيزنس

“نايس دير” تنضم إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة في مصر لتعزيز ممارسات الأعمال المسؤولة والاستدامة

تعاون الخطوط الجوية التركية والجزائرية لتعزيز الشراكة الإستراتيجية وتوسيع اتفاقية الرمز المشترك

“نايس دير” تنضم إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة في مصر لتعزيز ممارسات الأعمال المسؤولة والاستدامة

“نايس دير” تنضم إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة في مصر لتعزيز ممارسات الأعمال المسؤولة والاستدامة

هل تتحدى أمريكا وإسرائيل العالم أجمع؟ .. تقرير يكشف

لا عهد لها .. هل تتنصل إسرائيل من التزامها بإتفاقية قمة شرم الشيخ؟

منصة اخبارية شامله , اقرء كل ما هو جديد من اخبار و موضوعات علي مدار اليوم
  • الرئيسية
  • كلام
  • هاشتاج
  • شوف
  • الشاشة
  • الماتش
  • بيزنس
  • العيادة
  • ميكس 
  • أوت فيت

جميع الحقوق محفوظة 2024 ميجا نيوز . مدعوم بواسطة 

الرئيسية

نشر حديثا

اتصل بنا

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • كلام
  • هاشتاج
  • شوف
  • الشاشة
  • الماتش
  • بيزنس
  • العيادة
  • ميكس 
  • أوت فيت

جميع الحقوق محفوظة 2024 ميجا نيوز . مدعوم بواسطة