في لحظة تاريخية هزت حفل الأوسكار عام 1978، وقفت الممثلة البريطانية فانيسا ريدجريف على المنصة لتستلم جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم “جوليا”، لتطلق كلمات نارية تُعد أول هجوم مباشر وعلني من نجمة هوليوودية على “اللوبي الصهيوني” ومعتقداته الدينية والسياسية، واصفة إياه بـ”عصابة صغيرة من الأوغاد الصهيونيين” الذين يشكلون إهانة لليهود في العالم أجمع.

















